.

.

فلسفة القضيب عند إمراة تعشقه بجنون


فلسفة القضيب عند إمراة تعشقه بجنون

 
 نسرد هده الخواطر من فم احدى النساء الجريئات والمعجبات بالصفحة
نقلا مع توضيب و رتوشات واضافات ممتعة
ونتمنى ان تنال اعجابكم بدون حكم مسبق او نهائي على الست موضوع المقالة  
ونتمنى من اي وحدة عندها موضوع مشابه بافادة القراء
تحياتي


الخواطر



بداية أنا أمراة ولذلك استطيع ان اتحدث عن القضيب بلسان الخبيرة
واردت ان اكتب هذه الرسالة لكل من يتساءل عن شعور المرأة
ولكل من يسأل عن المتعة التي تحس بها

عرفت من الرجال الكثير، ضاجعت منهم  الكتير و استمتعت معم اكثر  
مرت علي فترات إزدادة رغبتي ومرت فترات اخرى بالعكس

لكني في النهاية انا أمراة  اعيش الحياة للمتعة والسعادة وافعل كل ما يسعدني
اكون حذرتا احيانا وطائشتا احيانا
لكن الرغبة حين تسيطر علي لا يستطيع شئ ان يوقفها
اتردد وتتردد رغبتي بين النوعين وبين صعود وهبوط لكلتاهما

لكن الثابت الذي لا يتغير ولا يتبدل مهما كانت حالتي
(أن العير هو أجمل شئ في العالم ( أقول أجمل بالمعنى المجرد لكلمة جمال 
فانا لم اتحدث عن المتعة بعد

يمتلك القضيب أجمل تشكيل في كل تفاصيل الجسد البشري
(فهو يجمع الاستقامة (التي تميز الجمال الذكوري القائم على الخطوط المستقيمة
(والاستدارات (التي تميز الجمال الأنثوي القائم على الخطوط المنحنية

قبل ألف عام تحدث المتصوفة العرب عن ان العالم قائم على الألف والنون
ألف المذكر ونون الأنوثة
ولم ينتبه أي منهم وخاصة الشيخ الأكبر محي الدين بن عربي (صاحب نظرية الكاف والنون التي ترمز لفعل الخلق ونظرية الألف والنون التي ترمز لفعل استمرار الخلق) أن الاير هو الشئ الوحيد الذي يجمع الألف والنون

ليتأمل كل رجل في قضيبه  ولتتذكر كل امرأة الفضيب الذي تعرفه وليدقق في هذا التشكيل البديع

الشكل البديع 
عروق ظاهرة مليئة بالحياة
ملمس استثنائي لا يشبهه أي ملمس آخر في الجسد
زاوية متقنة تفصله عن الجسد حين يكون منتصبا
إنه يبتعد عن البيضات بزاوية مئة درجة، وهي نفسها درجة الغليان

فهو حين ينتصب
يجعل الدم يغلي في عروق من يراه
ويبتعد عن البطن بزاوية كافية لتجعله يوحي بانه كائن كامل لا يحتاج للالتصاق بأحد
ولا للاستجارة بأحد
وهو جاهز للانطلاق كأي صاروخ يحمل مركبة المتعة ليصعد معها إلى أعالي السماء
جاعلا من الفرج أو المؤخرة التي تترقبه قمرا يحلم بمسار عالٍ في أعالي الكون

حين يكون نائما
يشبه نمرا صغيرا رابضا قرب أمه
نمر صغير أجل لكنه جاهز في أي لحظة ليكون نمرا حقيقيا
يهجم وينقض ويمزق فريسته التي تكون في هذه الحالة مستمتعة أيما استمتاع

له في العربية اكثر من مئة إسم
وهذا دليل على اهميته ورسوخه
معظمها اسماء صفاته
فبالاضافة الى زب . واير . زير وقضيب وعضو واحليل، وغيرها من الاسماء الشائعة
هو : الهزاز اللذاذ الغدار الصدام الدحام الباه الذكر الرجاج الزير 
الخ.... 


له أفضل درجة حرارة في العالم
أسخن من باقي الجسم
وأبرد من أن يؤذي لامسه وماصصه ومقبله ومستهبله
من يجعل من جزء من جسده مهبلا للقضيب كالفرج والمؤخرة
والفم والإبط والفخذين والركبتين واليدين والصدر والاليتين
وكل ما يمكن ان يكون غمدا للزير الممتشق

دافئ في البرد
منعش في الحر
لذيذ الطعم عذب الرائحة
رأسه حبة تمر
وعروقه أنهار العراق
وجلده حرير الشام
وطعمه عسل الطائف

الشعر حوله غابة صنوبر
والبيضات تحته عش يمام
له طعم الراحة الحورانية وهو نائم
وطعم الموز الصومالي وهو قائم
وله طعم الفرح في الصدر
ومتعة الحياة الكبرى وهو في الفرج
و شوق الحنين والاهات وهو في المؤخرة

يدخل الفرج لينجب اولاد
ويدخل المؤخرة ليستمتع ويمتع
مكانه الطبيعي هو الفرج للانجاب فقط
المؤخرة مكان مؤقت للدة وللمتعة

للذة يستحقها من يعرف قيمتها والموخرة هي من يستحق القضيب
لانها تتلقفه للمتعة الخالصة دون أي غرض آخر

حين أرى القضيب
يرتجف قلبي وتنبض مؤخرتي ويسخن فرجي وتحمر خدودي وتهتز اصابعي
ويتشنج ظهري ويتصلب بطني وتلتهب حلمات صدري
ويجف لساني وتنفرج اسناني وترتخي افخاذي ويتأهب عقلي للذة فوق طاقته

وحين امسكه
احس بنفسي ماسكتا الجمر في يدي دون ان يحرقني
وحين اقربه من فمي احدثه كأي صديق حميم
(وابثه لوعتي واشكي شوقي له واسرّ له برغباتي واتمنى له طول البقاء (واقفا

ثم اقبله واضعه على رأسي وامسح به وجهي
وأمرر لساني على عرق الاحليل من رأسه وحتى خيط الخصيتين
(ثم أعود باتجاه الرأس (دو سي لا صول فا مي ري دو
اداعب راسه بلساني واحاول ان ادغدغ رأس لساني بثقبه المتلألئ
واحاول ان ادخله فيه أجمل ثقب في العالم
(لاتحسس الطعم الرائع لسائل الترطيب المدوخ (المذي (والذي يشبه قليلا طعم المني المقدس 

آخذه في فمي واوغله حتى اقاصي الادغال آخذ منه كل ما استطيع
واتمنى لو استطيع اكثر اجلس لاتأمله وأجلس عليه وله ومنه وفيه

انام على ضهري وافتح ساقاي كي لا ازعجه اثناء دخوله
وكي لا يشعر بالضيق بينما هو يدخل اعماقي

ويلامسني من الداخل يدغدغ أحشائي ويشعرني بأني ملكة العالم
مادام هذا القضيب واقف لأجلي ومنتصب داخل جسمي

واشعر بأنه صاحب فضل علي وعلى كل من اعرف لأنه يتحرك داخل موؤخرتي التافهة او فرجي المشحون
زير عظيم كهذا
طبعا وكل زير عظيم وكل زير هو في لحظة انتصابه كل أزيار الأرض


أحب من الأزياب
متوسط الحجم ممشوق القد، أي الذي يمتد طولا اكثر مما يمتد ثخنا
احبه نائما وقائما
أبيض أو اسمر

لا أحب الازياب الثخينة
(رغم ان اول معاشرة جنسية لي في حياتي، ،( كانت بزير ثخين ذو رأس يملا الكف
وحين اتذكر الان كيف ولج مؤخرتي يكاد قلبي ينخلع
وظللت بعدها اعتقد ان هذا افضل حجم للقضيب
حتى جربت وجربت ووجدت ان الزير  المتوسط هو متعة خالصة

الزير المتوسط 
متعة الزير المتوسط صافية لا يعكرها ألم الايلاج الاول ولا الم ما بعد النيك
فالاير الصغير لا يطفأ ضمأ الكس ولا يملأ الطيز كما يجب

والزير الكبير يؤلم المؤخرة او الفرج حين يدخل اول مشوار
ويؤلهمها اذا استمر بالجماع اكثر من ساعة
وهذا يخفف المتعة
ويبقى بعد الجماع أثر من الم  ليوم كامل على الاقل

أذكر اول مرة عند زفافي اني انفتحت من زوج كان له زبرا كبيرا
وكان على صاحبه ان يقوم بافتضاض عذريتي وكان عنيفا ومستعجلا
ادخله في فرجي وهو جاف لم يرطبه ولم ينتظر ان استرخي جيدا ولم يترك وقتا للمداعبة
أنزل كلسوني كاملا وأخرج زيره من السحاب ورفع رجلي فوق كتفيه
وضغط برأس قضيب على فرجي حتى كاد يمزقني
فتحركت قليلا لاجعله يدخل تفاديا لأذى عنفه
زلق في داخلي وقذف فورا، دون حركة واحدة
بقيت بعدها اعرج يومين، من الم الايلاج ومن الم الجماع بلا متعة

وفي مرة أخرى جامعني شخص دون ان يجعلني ارى زبره  وبقي حرقة في قلبي حتى اليوم

فأنا بصراحة احب الزبر اكثر مما احب صاحبه
واحب ان اراه واداعبه اكثر مما احب ان يدخل في فرجي او مؤخرتي

ولاني احب القضيب  فقد صارت لدي خبرة
في توقع شكل قضيب كل رجل اراه من شكله الخارجي

ضاجعت من الرجال أكثر مما يخطر ببالكم
بدات علاقتي بالجنس في عمر صغير، مع إبن خالتي من عمري، وكنت في الثالثة عشر
وعرض علي ان يعطيني نقودا لادعه يجامعني
وافقت ثم رفضت اخذ النقود
وكنا نعتقد انا وهو ان الجماع هو ان يضع زبره  (الله كم كان زبره جميلا في تلك الايام) بين إليتي
يمرره على مؤخرتي لثواني دون ان يخطر له ادخاله

وفي عمر الخامسة عشر، كان لدي صديق يكبرني بعامين نتبادل هذا النوع من المتع
طلبت منه ان يفتحني من مؤخرتي لاني اريد ان استمتع بالجماع الحقيقي
وكان زيره كبيرا جدا (وما زال، فقد مصيته له منذ حوالي شهرين ) في غرفة الضيوف
في بيته وامه تحضر عصير  لصديقة  أبنها 

حين حصلت على الثانوية كان مجموع ما عرفت من ايور جماعا ومصا حوالى العشرين

في الكلية كان الشباب يعتبرونني زوجتهم
كانو يمارسون معي اشكال مختلفة من الجنس أكثرها هدوءا في المحرس البعيد الذي لا يصله احد
واكثره سرعة هو في نهاية الدرج من الاعلى من المدرج المغلق في الاستراحات القصيرة
كنت خلال تلاثة سنوات وعاء لتجميع السائل المنوي لكل اصدقائي في تلك الجامعة  

بعدها وفي سن العشرين بدأ الجنس الحقيقي بعد الزواج 
و تعرفت على الكثيرين ومن مختلف الانواع بعد الطلاق
حتى الطبيب الذي حاولت العلاج عنده من بعض الامراض  مصصت له ايره
وانا اشرح له طريقتي في إغواء الرجال
وقذف في فمي وهو مرتبك ويعتذر ويحاول ايجاد مبرر علمي لما فعله بي

عدت والرغبة عندي تزداد
إشتغلت بكتير من الشركات وقضيت اجمل اوقات مع المدراء او المسؤلين
فنصفم كانوا رجال شباب يعتبرونني خليلتهم
كانو يمارسون معي كل مساء بعد خروج الموضفين 


أطلت عليكم رواية ذكرياتي
ونعود لموضوعنا القضيب هو متعة هذه الحياة

ونصيحتي لكل صاحب قضيب 
ان يهتم بالثروة التي بين قدميه ولا يبخسها حقها ولا يضعها ألا فيمن يعرف قيمتها
وأن يهتم بنظافة زيره لأنه لا يعرف في أي لحظة يقابل من يمصه

وبالنسبة للشعر انصح بحلاقته باستخدام المشط والمقص وليس الشفرة
فالزير الحليق الناعم مثل الرجل الأمرد
وهو يوحي للمرأة  ان صاحبه يحب دلع خاص
انا مثلا احلق شعراتي تماما لأعطي شعور لمن يجامعني اني جاهزة لكل الاوضاع
ولكن من يجامعني  يجب ان يكون على زيره شعر قصير جدا

فإن الشعر الطويل يوحي بعدم النظافة
ولذلك فالحالة الانسب ليكون القضيب بأجمل شكل ممكن
هو الحلاقة التي تترك الشعر فوق القضيب بطول اقل من نصف سنتمتر
ولا بأس من ترك الشعر على البيضات ليطول على هواه فهو قليل وثابت
وبالتالي فلحسه ممتع لأنه لا يخرج من مكانه بسهولة

بقلم الفاتنة : ايمان.م

أتمنى للجميع المتعه والفائدة وعليكم بالصحة والهناء الجنسي
و مزيدا من الحب المعطر بكل انواع القبل والمداعبات الجنسي 

شارك برأيك رأيك يهمنا
Comments
1 Comments

هناك تعليق واحد:

  1. انا هتجنن من الفررررررحة لان المتوسط طلع بيعجبك 💖💞💝

    ردحذف

إشترك لتحصل على جديد المواضيع مجانا

أنت الزائر رقم

powered by Blogger | Copyright © 2013 newlookbook All Rights Reserved. | Privacy Policy