يمكن
للمدارس أن تلعب دوراً أساسيا في تثقيف الطلاب حول شؤون الصحة الإنجابية
إن توفرت المناهج المناسبة والمعرفة الكافية لدى المعلمين والمرشدين.
في
المقابل يرى معارضو تدريس الثقافة الجنسية أن المجتمع والقيم التربوية
والدينية المتعارف عليها كفيلة بتربية الشباب وإعدادهم لمستقبل صحي وسعيد.
أين تجد نفسك في هذا النقاش؟ هل تؤيد أم تعارض تدريس المواد التربوية المتعلقة بالصحة الجنسية للطلاب في المدارس؟
شارك برأيك وناقش معنا

0 Comments